صديقته تغريه بدعك زبه حتى يستسلم لها و يحويها
كنت في غرفتي اليوم مع اعز اصدقائي و الذي لم يكن يعرفه اني كنت معجبة به جدا و رغم اني كنت احاول ان ابين له بكل الطرق الا انه كان يظن اني افعل هذا لاني صديقته فقط و لاكني اليوم قررت ان اريه اني فتاة بكل معنة الكلمة .. بينما نحن ندرس وضعت يدي على حجره ثم بدأت اقرب له اكثر و هو كان من الدهشة في مكانه لا يتحركك اخرجت لساني و لعقت شفايفها و فجأة دخلنا في قبلة مبللة ممحونة ساخنة و يدي كانت تدعك زبه من فوق سرواله و فرحت عندما شعرت بانتصابه من تحت يدي عندها فتحت سلسلته و انزلت له سرواله اوه كان حجمه مثلما تخيلت بالضبط . امسكت بيدي و عصرته بلطف و بدا احلب و ازبق عليه ثم ادخلته الى فمي مرة واحدة و سمعته يزجر و انا احرك لساني عليه و انيك فمي به و اسمع اصوات اللذة تخرج منه بقيت امس و الحس حتى شعرت بيده تقلعني ملابسي و يعصر بزازي يقرص حلماتي و قفت امامي و بدأت ارضعه و شعرت كانها اول مرة له يلمس بزاز و يرضع منهم منذ ان كبر و اصبح مراهق اخذت يده و بدأت مررها على كسي و بلل اصابعه بلزوجة ماء و عدما رأيته بدأ بحرك زبه و يلمسه كنت اعرف انه يريد ان يدخلني و ينيكني و كنت انا اكثر من ساخنة و على اخري من هذا … مددني على ظهري و فتح رجلاي على اخرهما و بعد ان مرر يديه على بلل كسي جعلني اترجاه عندها شعرت زبه يدخلي بدخلة قوية جعلتني الهث و اقرص حلماتي بين اصابعي و بعد ان ينيكني بقوة شعرت ان جسمي سينفجر من اللذو تمدد و صعدت فوقه و نزلت عليه بثقبة طيزي وفقدت السطيرة على جسمي و انا اقفز عليه و بعدها وقف امامي و بدأ يدعك زبه بسرعة حتى كانت يده تتخبط على خصتيه و فجاة انفجر في فمي و اكلني منيه اللزج ممم .
أشرطة الفيديو الإباحية ذات الصلة
تحقق من أحدث فيديوهات الجنسية عالية الدقة صديقته تغريه بدعك زبه حتى يستسلم لها و يحويها على موقعنا إذا كنت تريد مشاهدة محتوى إباحي رائع. لا يحتوي الفيديو على فتاة تمارس الجنس بطريقة مملة، بل يحتوي صديقته تغريه بدعك زبه حتى يستسلم لها و يحويها أيضًا على قصة وسيناريو مشوق بقيمة عالية، ونجمات إباحية رائعة، ومشاهد سكس مثيرة. استخدم موقعنا للعثور على المزيد من فيديوهات الإباحية الرائعة، أو فقط قم بمشاهدة صديقته تغريه بدعك زبه حتى يستسلم لها و يحويها فقط إذا كنت تتوق إلى مغامرة استمناء مثالية. نجمة إباحية بجسد مثالي مثير وصدر مستدير كبير ومؤخرة رائعة مشدودة تمص القضيب وتستمتع به.